Minyak Pelemah Sukma Instan Energi Cahaya Allah [Mahabbah]

Minyak Pelemah Sukma Instan Energi Cahaya Allah [Mahabbah]
-Bada'tu birmillaahi ruuhii bihihtadat ¤ ilaa kasyfi asroori bibaatinihinthowat- Artinya:Saya awali dengan menyebut Asma Allah. Dengan demikian jiwa saya memperoleh petunjuk semua rahasia yang terkandung di dalamnya (Asma Allah). Bi Alifin wa Laami tsumma Miimi wa Shoodihaa ¤ jadzabtu quluubal'aalamiina fa aqbalat. Artinya: Dengan Alif Laam Miim dan Shod Saya Menarik Hati Semua Orang Alam Kemudian Mereka Datang! Minyak Pelemah Sukma Berkasiat untuk Memikat Hati semua orang Alam ataupun hanya untuk tertuju kepada seseorang saja, yang berkasiat Mahabbah yang Agung / Pengasihan yang Agung serta Kewibawaan yang Tinggi demi Dzat Yang Mahatinggi dan Maha Agung serta Mahamulya dan Mahakasih-Sayang, maka mampu menarik hati orang Jarak Jauh. Dengan rasa penuh kasih-sayang dan cinta yang kuat terhadapnya, Mempunyai Daya Tarik yang kuat Luarbiasa / diluar kemampuan makhluk-Nya. Memperoleh kecintaan terhadap masyarakat. Wibawa dan martabat tinggi. Terpancar hikmah dari lubuk hatinya serta kegelapan hatinya menjadi terang. Ketahuilah bahwa beberapa bait dan do'a serta Hizib2 di dalamnya Minyak Pelemah Sukma tersebut diatas terangkum di dalam lafal: Basmalah, (Bismillaahirrohmaanirrohiim ). Sedangkan Basmalah mempunyai beberapa kasiat yang telah disebut-sebut oleh para ulama. Maka disini saya sebutkan juga kasiat-kasiat Basmalah "Mahabbah Minyak Pelemah Sukma". Diantaranya ialah: Mendapat keberuntungan abadi, Hidupnya teratur, Mendapat rizki banyak, Menolak gangguan dilindungi dari hal-hal yang tidak disukai dan dari musuh, Disenangi siapa saja yang melihatnya, tidak ada orang yang mampu berbuat jahat dan beruntung dalam segala yang diusahakan, maka hendaknya memperoleh "Mahabbah Minyak Pelemah Sukma". Dan dengan Allah semua urusan dan Keinginan menjadi nyata dan benar-benar terbukti Ujud serta Sukses!

Kamis, 01 Januari 2015

TAWASSUL & HIZIB BEBERAPA HIZIB BERIKUT DO'A-DO'A PILIHAN



لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
إِلٰى حَضْرَةِالنَّبِىِّ الْمُصْطَفٰى رَسُوْلِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الصَّحَابَةِوَالْقَرَابَةِخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِسَادَاتِنَاأَبِىْ
بَكْرٍوَعُمَرَوَعُثْمَانَ وَعَلِى رَضِىىَ اللّٰه عَنْهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِمِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلٰى مَغَارِبِهَافِىْ
بَرِّهَاوَبَحْرِهَاخُصُوْصًاإِلٰى حَضْرَةِالشَّيْخِ
عَبْدِالْقَادِرِالْجَيْلَانِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبَدَوِى وَالشَّيْخِ
أَحْمَدِالْكَبِيْرِالرِّفَاعِى وَالشَّيخْ

أَحْمَدِالتِّجَانِى

وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالْبُوْنِى
وَالشَّيْخِ أَحْمَدِالدَّيْرَابِى
وَالشَّيْخِ إِبْنِ الْحَاجِ التِّلْمِسَانِى الْمَغْرَابِى

وَالشَّيْخِ
أَبِى عَبْدِاللّٰهِ مُحَمَّدِبْنِ سُلَيْمٰانَ الْجَزُوْلِى
وَالشَّيْخِ
أَبِى الْحَسَنِ الشَّاذِلِى رَضِىىَ اللّٰهُ عَنْهُمْ ألْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِجَمِيْعِ
الْأَوْلِيَآءِفِىْ تَنَاهْ جَاوَاخُصُوْصًاأَلشَّيْخِ شَرِيفْ
هِدَايَةُاللّٰهِ وَالشَّيْخِ الْحَاجِ ذِى الْإِيْمَانِ فَڠَيْرَانْ
چَكْرَبُوَانَاآمْبَهْ كُوْوُچِرْبَوْنْ وَالشَّيْخِ ذَاتِ الْكَهْفِ
وَالشَيْخِ عَبْدِالْكَافِىْ وَكِى بُوْيُوتْ بَنِى وَكِى بُوْيُوتْ
رَاڬَاسَوَڠَانْ وَكِى بُوْيُوتْ سَرْفِينْ وَكِيَاهِى آمْبَهْ مُقَيِّمْ
وَكِى أَرْدِى سَىيْلَا وَكِيَاهِى عَبْدِالْجَمِيْلِ وَكِيَاهِى عَبَّاسْ
وَكِيَاهِى أَنَسْ وَكِيَاهِى أَكْيَاسْ وَكِيَاهِى ِإِلْيَاسْ وَكِيَاهِى
أَحْمَدْشَطَارِى وَكِيَاهِى مُحَمَّدْحَافِظْ وَكِى جَوْهَرْبَلَيْ
رَانْتَيْ وَكِى تَرمِذِى ڬَالَڬَامْبَا وَكِى أَحْمَدْأَمِينْ بَبَاكَانْ
وَكِى مَحْرُسْ لِرْبَوْيَوْ وَكِيَاهِى سَعِيْدْڬٓدَوْڠَانْ وَكِيَاهِى
خَلِيلْ بَبَدَانْ كٓنْدَالْ وَبَفَامُجَهَرْ وَكِيَاهِى حَسْبُ اللّٰهِ
وِيْنَوڠْ وكِيَاهِى عُمَرْأَنَسْ
وَكِيَاهِى حَاجِ أَسْرَارْ وَفَڠَيْرَانْ وٓلَاڠْفَڠَيْرَانْ أَلَاسْ وَآمْبَهْ وَلِى جَفُوْرَا كِڬٓدَينْ جَفُوْرَا  وَكِيَاهِى مُكْتَادِى
كٓتِتَاڠْ جَفُوْرَا
وَفَڠَيْرَانْ سُوْتَاجَيَاڬٓبَاڠْ وَحَبِيبْ طٰهَ
بِنْ يَحْيٰى جَاتِى سَيْأَيڠْ رَحِمَهُمُ اللّٰهُ وَغَفَرَلَهُمْ
إِخْلَاصًالِلّٰهِ لَهُمْ أَلْفَاتِحَهْ
ثُمَّ إِلٰى حَضْرَةِسَادَةِسَادَتِنَاالَّذِيْنَ يُقِيْمُوْنَ فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ مِنَ الْعُلَمَآءِوَالعُمَرٰاءِوَالْأَوْلِيَآءِوَالشُّهَدٰاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَحَسُنَ
أُلٰءِكَ رَفِيْقَاخُصُوْصًا  إِلٰى حَضْرَةِسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاسُلْطَانُ الْأَوْلِيَاءِأَلشَّيْخْ شَرِيفْ هِدَايَةُاللّٰهْ سُوْنَنْ ڬُنُوڠْجَاتِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَلِكْ إِبْرَاهِيمْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ أَمْفَيلْ وَسَيِّدِنَارَادَينْ شَهِيِدْسُوْنَانْ كَلِى جَڬَا وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ دٓمَكْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ قُوْدُوسْ
وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْڬِيْرِى وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ بَوْنَاڠْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَان دٓرَجَاتْ وَسَيِّدِنَاسُوْنَانْ مُرْيَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ لٓمَهْ أَبَڠْ
وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ إِبْرَاهِيمْ أَلسَّمَرْقَنْدِى فَلَاڠَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ جُمَدِالْكُبْرٰىطٓرَاوُلَنْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَجَڬُڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ قُرَّاكٓرَاوَڠْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ عَبْدُاللّٰهْ كَمْبَوْجَا وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ مَوْلَانَامَغْرِبِى وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ دَاتُكْ كَهْفِ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بٓنْطَاوڠْ وَسَيِّدِنَاوَمَوْلَانَاآمْبَهْ كُوْوُوْچِرْبَونْ فَڠَيْرَانْ چَكْرَابُوَانَا وَسَيِّدِنَافٓرَابُوْكِيَنْسَنْتَاڠْ وَسَيِّدِنَاالشَيخْ مَوْلَانَاإِسْحَاقْ وَسَيِّدِنَاالشَّيخْ بَيَانِ اللّٰهْ وَسَيِّدِتِنَاشَرِيْفَهْ مُدَاءِمْ وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَنَتَاڬَامَا وَسَيِّدَتِنَاياَئِ مَسْ فَكُوڠْوَتِى وَسَيِّدَتِنَايَائِ مَسْ فَمُوْرَڬَانْ وَسَيِّدِنَامَوْلَانَاحَسَنُ الدِّينْ بَنْتٓنْ وَسَيِّدِنَافَڠٓيْرَانْ بٓرَاتَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ جَيَاكٓلَنَا وَسَيِّدِنَافَڠَرَانْ أَدِيْفَتِى چِرْبَونْ وَفَڠَيْرَانْ جَيَاكَرْتَا وَالشَّيخْ مَڬٓلُوڠْفَڠَيْرَانْ كَارَاڠْكٓنْدَالْ وَرَادَينْ بَونْدَانْ كٓجَاوَينْ وَالشَّيخْ سُوْبَكِرْفَڠَيْرَانْ فَتَهِلَاسُونْدَاكٓلَفَا - وَجَمِيْعِ الْأَوْلِيَاءِوَالْعُلَمَآءِوَالشُّهَدَاءِوَالصَّالِحِيْنَ وَالسَّلَاطِيْنَ أَلَّذِيْنَ يُقْبَرُوْنَ فِى بَلَدِنَاوَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَأَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ وَالْأٰخِدِيْنَ مِنْهُمْ أَغِثْنَا ٣---  بِإِذْنِ اللّٰهِ تَعَالٰى وَبِكَرَامَتِهِمْ نَسْأَلُكَ الْبَرَاكَةْ وَالشَّفَاعَةَ وَالْكَرَامَةَ وَلِإِجَازَةَ وَالْإِجَابَةَ وَالْعَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ وَحُصُوْلَ الْمَقْصُوْدِ - شَيْءٌلِلّٰهِ لَهُمْ – ألْفَاتِحهْ

حِزْبُ النَّصْرِ

 لِسَّيِّدِى أَبِى الْحَسَنْ أَلشَّاذِلِىى، قدّس سرّه

لبِسْـــــــــــــــــــمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

وَقَالَ مُوْسٰى إِنِّى عُذْتُ بِرَبِّى وَرَبِّكُمْ مِنْ كُلِّ مُتَكَبِّرٍلَايُؤْمِنُ بِيَوْمِ الْحِسَابْ ٣ 

 

أَللّٰهُمَّ بِسَطْوَةِجَبَرُوْتِ قَهْرِكَ.وَبِسُرعَةِإِغَاثَةِنَصْرِكَ.وَبِغِيْرَتِكَ لِانْتِهَاكِ حُرُمَاتِكَ وَحِمَايَتِكَ لِمَنِ احْتَمٰى بِأٰيَاتِكَ.نَسْأَلُكَ يَاأَللّٰهُ يَاسَمِيْعُ يَاقَرِيْبُ يَامُجِيْبُ يَاسَرِيْعُ يَامُنْتَقِمُ يَاشَدَالْبَطْشِ يَاجَبَّارُ يَاقَهَّارُ يَامَنْ لَايُعْجِزُهُ قَهْرُالْجَبَابِرَةُوَلَايَعْظُمُ عَلَيْهِ هَلَاكُ الْمُتَمَرِّدَةِمِنَ الْمُلُوْكِ وَالْأَكَاسِرَةِأَنْ تَجْعَلَ كَيْدَمَنْ كَادَنِى فِى نَحْرِهِ وَمَكْرَمَنْ مَكَرَبِى عَائِدًاعَلَيْهِ وَحُفْرَةَ مَنْ حَفَرَلِى وَاقِعًافِيْهَاوَمَنْ نَصَبَ لِى شَبَكَةَالْخِدَاعِ اجْعَلْهُ يَاسَيِّدِى 

مُسَاقًاإِلَيْهَاوَمُصٰادًافِيْهَاوَأَسِيْرًاالَدَيْهَا أَللّٰهُمَّ بِحَقِّ كٓهٰيٓعٓصٓ

 إِكْفِنَاهَمَّ الْعِدَاوَلَقِّهِمُ الرَّدَاوَاجْعَلْهُمْ لِكُلِّ حَبِيْبٍ فِدَاوَسَلِّطْ عَلَيْهِمْ عَاجِلَ النِّقْمَةِ فِى الْيَوْمِ وَالغَدَا أَللّٰهُمَّ بَدِّدْشَمْلَهُمْ أَللّٰهُمَّ فَرِّقْ جَمْعَهُمْ  أَللّٰهُمَّ أَقْلِلْ عَدَدَهُمْ أَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الدَّٓئِرَةَعَلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَوْصِلِ الْعَذَابَ إِلَيْهِمْ أَللّٰهُمَّ أَخْرِجْهُمْ عَنْ دَائِرَةِالْحِلْمِ وَاسْلُبْهُمْ مَدَدَالْإِمْهَالِ وَغُلَّ أَيْدِيْهِمْ وَارْبُطْ عَلٰى قُلُوْبِهِمْ وَلَاتُبَلِّغْهُمُ الْأٰمَالَ أَللّٰهُمَّ مَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ مَزَّقْتَهُ مِنْ أَعْدَائِكَ انْتِصَارًالْأَنْبِيَائِكَ وَرُسُلِكَ  وَأَوْلِيَائِكَ أَللّٰهُمَّ انْتَصِرْلَنَاانْتِصَارَكَ لِأَحْبَابِكَ عَلَى اعْدٓائِكَ ٣ أَللّٰهُمَّ لَاتُمَكِّنِ الْأَعْدَاءَفِيْنَاوَلَاتُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَابِذُنُوْبِنَا  ٣ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حٰمٓ حُمَّ الْأَمْرُوَجٓاءَالنَّصْرُفَعَلَيْنَالَايُنْصَرُوْنَ حٰمٓعٓسٓقٓ حِمَايَتُنَامِمَّانَخَافُ أَللّٰهُمَّ  قِنَاشَرَّالْأَسْوٓاءِوَلَاتَجْعَلْنَامَحَلًّالِلْبَلْوَى أَللّٰهُمَّ أَعْطِنَاأَمَلَ الرَّجٓاءِوَفَوْقَ الْأَمَلِ يَاهُوَ يَاهُوَ يَاهُوَ يَامَنِ بِفَضْلِهِ لِفَضْلِهِ نَسْأَلُكَ الْعَجَلَ الْعَجَلَ إِلٰهِى الْإِجَابَةَالْإِجَابَةَيَامَنْ أَجَابَ نُوْحًافِى قَوْمِهِ وَيَامَنْ نَصَرَإِبْرَاهِيْمَ عَلَى أَعْدٓائِهِ وَيَامَنْ رَدَّيُوْسُفَ عَلَى يَعْقُوْبَ يَامَنْ كَشَفَ ضُرَّأَيُّوْبَ يَامَنْ أَجَابَ دَعْوَةَزَكَرِيَّايَامَنْ
قَبِلَ تَسْبِيْحَ يُوْنُسَ بْنِ مَتَّى نَسْأَلُكَ بِأَسْرَارِهٰذِهِ الدَّعَوَاتِ
أَنْ تَقَبَّلَ مَابِهِ دَعَوْنَاكَ وَاَنْ تُعْطِيَنَامَاسَأَلْنَاك أَنْجِزْلَنَا وَعْدَكَ الَّذِى وَعَدْتَهُ لِعِبَادِكَ الْمُؤْمِنِيْنَ لَاإِلٰهَ إِلَّاأَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّى كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ إنْقَطَعَتْ آمَالُنَاوَعِزَّتِكَ إِلَّامِنْكَ وَخَابَ رَجٓاؤُنَاوَحَقِّكَ إِلَّافِيْكَ "شعر"إِنْ أَبْطَاتْ غَارَةُالْأَرْحَامِ وَابْتَعَدَتْ فَأَقْرَبُ الشَّيْئِ مِنَّاغَارَةُاللّٰهِ يَاغَارَةُاللّٰهِ جِدِّى السَّيْرَمُسْرِعَةًفِى حَلِّ عُقْدَتِنَا .. يَاغَارَةُاللّٰهِ عَدَتِ الْعَادُوْنَ وَجَارُوْاوَرَجَوْنَااللّٰهَ مُجِيْرًاوَكَفٰى بِاللّٰهِ نَصِيْرًاوَحَسْبُنَااللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلْ وَلَاحَوْلَ وَلَاقُوَّةَإِلَّابِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ سَلَامٌ عَلَى نُوْحٍ فِى الْعَالَمِيْنَ إِسْتَجِبْ لَنَاآمِيْنَ٣ فَقُطِعَ دَابِرُالْقَوْمِ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْاوَالْحَمْدُلِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ فَأَصْبَحُوْالَايُرٰى إِلَّامَسَكِنُهُمْ كَذٰلِكَ نَجْزِالْقَوْمِ الْمُجْرِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدٍوَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلَّ مَدْيُوْنٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجَ عَنْ كُلِّ مَحْزُوْنٍ سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزٓائِنَهُ مِنَ الْكَافِ وَالنُّوْنِ سُبْحَانَ مَنْ أَرَادَشَيْـءًاأَنْ يَقُوْلَ لَهٗ
كُنْ فَيَكُوْنَ . يَامُفَرِّجَ فَرِّجْ ٣ فَرِّجْ عَنِّي هَمِّيْ وَغَمِّيْ فَرْجًاعَاجِلًابِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ